أكد بحث علمي حديث أن الوضوء وسيلة فعالة جدا للتغلب على التعب والإرهاق،كما انه يجدد نشاط الإنسان.
وأشار البحث أن وضوء المسلم للصلاة يعيد توازن الطاقة التي تسري في مسارات جسم الإنسان،ويصلح مابها من خلل بعد تنقية المرء من ذنوبه وخطاياه التي لها تأثير على الحالة النفسية والجسمية،أما من الناحية الحسية والمعنوية ففي الوضوء علاج خفي لسائر أعضاء الجسم إذ يعالج
الخلل الموجود بالجسم ودل على ذلك حديث النبي-عليه الصلاة والسلام-الذي رواه مسلم في صحيحه
عن عمرو بن عبسة قال: "قلت: يا رسول الله ، حدثني عن الوضوء .قال: ما منكم من رجل يقرب وضوءه فيتمضمض ويستنشق فينثر إلا خرت خطايا يديه من أنامله مع الماء، ثم يمسح رأسه إلا خرت خطايا رأسه من أطراف شعره مع الماء، ثم يغسل قدميه إلى الكعبين إلا خرت خطايا رجليه من أنامله مع الماء، فإذا هو قام فصلى فحمد الله وأثنى عليه ومجده بالذي هو أهله وفرغ قلبه لله إلا انصرف من خطيئته كهيئة يوم ولدته أمه"
ومن فوائد التدليك في الوضوء ففي دراسة علمية قام بها مركز أكاديمي أمريكي نشرت مؤخرا أكدت أن عمليات التدليك لأعضاء الجسم أثناء الوضوء للصلاة تعيد للمرء حيويته ونضارته بالإضافة إلى أنها تساعد خلايا المخ على التجدد والاستمرار في ضخ الدم والأغرب من ذلك انه قد أكتشف أخيرا ان للذنوب علاقة طردية بالأيدي والأرجل والوجه والأذن؛ فقد وجدوا أن الذنوب تحدث أثرا يتعلق بمسارت الطاقة والمجال الحيوي المحيط بجسم الإنسان، حيث انها تترك اختلافات واضحة فيه؛ بمعنى تغير الوجه او العضو، مما يؤثر على صحته بالسلب؛ وذلك للأن الإنسان لا يتكون من مادة صلبة فحسب، بل إن الذرات المكونة لجسمه ماهي إلا طاقات إلكتروكيميائية وإلكترومغناطيسسة.
أما الوضوء فقالت الدراسة انه يجدد كل خلايا الجسم ويمدها بالطاقة التي تشع من أجسامنا، والتي تسمى "بران" وأيا كانت مسمياتها فإنها حقيقة ملموسة!
وقد توصل البحث العلمي إلى أجهزة خاصة تقوم بقياس مقدار الطاقة في الإنسان والكائنات الحية؛ وأيضا كميرات تصور المجال المغناطيسي ؛ وقد سمي المجال الذي يتحكم في بقائنا بإسم الهالة ودونه نصبح تركيبة من الكيماويات التي تتحلل وتفنى .
ومن هنا يتضح أن من اسرار فضل الوضوء على كل مسلم: انه يعيد التوازن النموذجي للمجال الحيوي للإنسان، ويصلح أي خلل في مسارات الطاقة، وفي ذلك حماية له من الآثار السلبية للتكنلوجيا الحديثة وتلوث البيئة وغيرها من المجالات المختلفة المؤثرة على الطاقة الحيوية للإنسان .
وأشار البحث أن وضوء المسلم للصلاة يعيد توازن الطاقة التي تسري في مسارات جسم الإنسان،ويصلح مابها من خلل بعد تنقية المرء من ذنوبه وخطاياه التي لها تأثير على الحالة النفسية والجسمية،أما من الناحية الحسية والمعنوية ففي الوضوء علاج خفي لسائر أعضاء الجسم إذ يعالج
الخلل الموجود بالجسم ودل على ذلك حديث النبي-عليه الصلاة والسلام-الذي رواه مسلم في صحيحه
عن عمرو بن عبسة قال: "قلت: يا رسول الله ، حدثني عن الوضوء .قال: ما منكم من رجل يقرب وضوءه فيتمضمض ويستنشق فينثر إلا خرت خطايا يديه من أنامله مع الماء، ثم يمسح رأسه إلا خرت خطايا رأسه من أطراف شعره مع الماء، ثم يغسل قدميه إلى الكعبين إلا خرت خطايا رجليه من أنامله مع الماء، فإذا هو قام فصلى فحمد الله وأثنى عليه ومجده بالذي هو أهله وفرغ قلبه لله إلا انصرف من خطيئته كهيئة يوم ولدته أمه"
ومن فوائد التدليك في الوضوء ففي دراسة علمية قام بها مركز أكاديمي أمريكي نشرت مؤخرا أكدت أن عمليات التدليك لأعضاء الجسم أثناء الوضوء للصلاة تعيد للمرء حيويته ونضارته بالإضافة إلى أنها تساعد خلايا المخ على التجدد والاستمرار في ضخ الدم والأغرب من ذلك انه قد أكتشف أخيرا ان للذنوب علاقة طردية بالأيدي والأرجل والوجه والأذن؛ فقد وجدوا أن الذنوب تحدث أثرا يتعلق بمسارت الطاقة والمجال الحيوي المحيط بجسم الإنسان، حيث انها تترك اختلافات واضحة فيه؛ بمعنى تغير الوجه او العضو، مما يؤثر على صحته بالسلب؛ وذلك للأن الإنسان لا يتكون من مادة صلبة فحسب، بل إن الذرات المكونة لجسمه ماهي إلا طاقات إلكتروكيميائية وإلكترومغناطيسسة.
أما الوضوء فقالت الدراسة انه يجدد كل خلايا الجسم ويمدها بالطاقة التي تشع من أجسامنا، والتي تسمى "بران" وأيا كانت مسمياتها فإنها حقيقة ملموسة!
وقد توصل البحث العلمي إلى أجهزة خاصة تقوم بقياس مقدار الطاقة في الإنسان والكائنات الحية؛ وأيضا كميرات تصور المجال المغناطيسي ؛ وقد سمي المجال الذي يتحكم في بقائنا بإسم الهالة ودونه نصبح تركيبة من الكيماويات التي تتحلل وتفنى .
ومن هنا يتضح أن من اسرار فضل الوضوء على كل مسلم: انه يعيد التوازن النموذجي للمجال الحيوي للإنسان، ويصلح أي خلل في مسارات الطاقة، وفي ذلك حماية له من الآثار السلبية للتكنلوجيا الحديثة وتلوث البيئة وغيرها من المجالات المختلفة المؤثرة على الطاقة الحيوية للإنسان .
الأربعاء 28 يناير 2015 - 14:27 من طرف ياسمين جوما
» أوبشن فايل (تحديث) لعبة WORLD SOCCER Winning Eleven 2008
السبت 21 يونيو 2014 - 11:20 من طرف mermoule salah
» تحذيرات من مخاطر اجهزة MP3 وIPod على السمع
الجمعة 2 نوفمبر 2012 - 13:18 من طرف rama rose
» نهاية الكون
الأحد 28 أكتوبر 2012 - 12:18 من طرف rama rose
» أبحاث علمية لبناء "مصعد" ينقل البشر إلى الفضاء الخارجي
الأحد 28 أكتوبر 2012 - 12:15 من طرف rama rose
» كواكب شبيهة بالأرض في «درب التبانة»
الأحد 28 أكتوبر 2012 - 11:44 من طرف rama rose
» اكتشاف "كوكب خارق" مشابه لكوكب الأرض
الأحد 28 أكتوبر 2012 - 11:42 من طرف rama rose
» الفرق بين معالجات intel : i3-i5-i7 والقادم i9
السبت 9 يوليو 2011 - 18:57 من طرف sarahi114
» الكاستم 4.1m33-2 لأفضل المنتديات والأعضاء كاملاً مع الكيرنل
الأربعاء 1 ديسمبر 2010 - 20:09 من طرف عفر
» تنبيه إلى جميع أعضاء موقع ومنتدى إبداع للأبد
الخميس 16 سبتمبر 2010 - 9:36 من طرف محمد نعمان زناتي
» [[ توازن الطاقات الأربع ]]
الجمعة 3 سبتمبر 2010 - 3:40 من طرف عبدالرحمن باجنيد
» لا تتبعن خطاها***
الجمعة 3 سبتمبر 2010 - 3:31 من طرف عبدالرحمن باجنيد
» يوم "تاريخي" للغة العربية في مجال الانترنت
الجمعة 14 مايو 2010 - 15:19 من طرف عبدالله أبونجم
» استفسار في التحميل
الجمعة 14 مايو 2010 - 15:03 من طرف عبدالله أبونجم
» الاتجاه والتجديدات الأخيرة ...
الخميس 29 أبريل 2010 - 20:33 من طرف William 7daden
» نظام طبقات المنتدى
الأربعاء 28 أبريل 2010 - 13:38 من طرف عبدالرحمن باجنيد
» نصائح لتنمية النفس ...
الثلاثاء 27 أبريل 2010 - 14:27 من طرف عبدالله أبونجم
» القوانين الجديدة ... إطلع عليها قبل مشاركتك
الإثنين 26 أبريل 2010 - 18:13 من طرف عبدالرحمن باجنيد
» تهنئة على الطاير
الإثنين 26 أبريل 2010 - 15:12 من طرف عبدالرحمن باجنيد
» الموضوع الرسمي للمواضيع المميزة
الأحد 25 أبريل 2010 - 20:55 من طرف عبدالله أبونجم